أجواء الأسبوع الحالي في سطور

كتبها أيمن صوالحة بتاريخ 2014/04/12

موقع ArabiaWeather.com- تتأثر المملكة يومي الأحد والإثنين بإمتداد لمرتفع جوي في طبقات الجو كافةً مما سيعمل على سيادة أجواء ربيعية لطيفة إلى مُعتدلة نهاراً في أغلب المناطق، وتكون الأجواء باردة نسبياً ليلاً وباردة مع ساعات الفجر بالأخص في مناطق السهول الشرقية.

 

ويُرافق هذه الأجواء ظهور لكميات مُتفاوتة من السُحب العالية والمتوسطة، إضافة لهبوب رياح شمالية غربية خفيفة إلى مُعتدلة السرعة، تنشط عصراً في مناطق محدودة من البادية والجبال إضافة لخليج العقبة.

 

أما يومي الثلاثاء والنصف الأول من الأربعاء تتاثر المملكة وعموم المنطقة الشرقية للبحر الأبيض المتوسط بإمتداد لمنخفض جوي من الجنوب قادم من عُمق الصحراء الليبية والمصرية، مُرفق بكتلة هوائية باردة نسبياً ستتوضع بعيداً عن المنطقة في عُرض البحر المتوسط. وسيعمل ذلك على نشوء أحوال جوية غير مُستقرة تعمل على تكاثر كميات كبيرة من السُحب على إرتفاعات مُختلفة إضافة لتدفق كميات جيدة من الرطوبة في طبقات الغلاف الجوي المتوسطة والعالية وقد ينتج عن ذلك أمطار محلية بإذن الله شدتها بين الضعيفة والمتوسطة إجمالاً في عدّة مناطق من المملكة.

 

أما الغبار يبدو أنها ستؤثر على شرق وجنوب المملكة بما فيها مدينة العقبة، ولا يتوقع توّغلها كثيراً نحو المدن الأردنية الرئيسية.

 

وعلى صعيد درجات الحرارة سيطرأ عليها إرتفاع تدريجي هذين اليومين لتبلغ أقصاها الخميس مع أجواء تميل للحرارة حينها، على أن تنخفض بمشيئة الله بدءاً من عصر و مساء الجمعة.

 



تصفح على الموقع الرسمي



بحر العرب يشتعل! | سحب رعدية عملاقة شرقاً وطقس العرب يوضح فرص تطورها وتأثيرها على دول المنطقةقطر | حالة الطقس في الدوحة وحركة الرياح اليوم الثلاثاء 9-9-2025تستدعي ارتداء معطف خفيف.. الأردن ليلة باردة نسبياً مقبلة على المملكة (تفاصيل)آخر المستجدات عالمياً… الدوامة القطبية تبرد وتتطور بشكل متسارع والخريف يقترب من المنطقةمشهد مهيب.. شاهد بالفيديو هكذا سيبدو كسوف الشمس الكلي في بعض الدول العربية عام 2027بعد خسوف الأمس.. حدث فلكي نادر سيحوّل نهار مكة المكرمة إلى ليل في هذا التوقيت!ماذا تعرف عن فيضانات عمّان عام 1982 ؟أمطار غزيرة جداً وسيول متوقعة… الرطوبة المدارية تندفع نحو البحر المتوسط وتشعل فتيل السحب الركاميةالأردن طقس مثالي لمحبي الخريف وبرودة ليلاً الأيام القادمة فإلى متى تستمر هذه الأجواء ؟