إستمرار تأثر البلاد بحالة من عدم الإستقرار

كتبها لؤي خالد ناصر الدين بتاريخ 2020/12/05

لا تتحمل شركة طقس العرب أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في “مدونات طقس العرب”، ويتحمل المدونون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم.

كما لا تتحمل شركة “طقس العرب” أيّة مسؤولية عند إعادة نشر المواد المنشورة في “مدونات طقس العرب” في وسائل الاعلام المختلفة، مما يضع أي جهة تقوم بنشر هذه المدونات باسم طقس العرب أو نقلا عن طقس العرب تحت طائلة المسؤولية والمساءلة القانونية.

يتوقع اليوم بمشيئة الله تعالى إستمرار تأثر البلاد بحالة من عدم الاستقرار الجوي، وعليه تهطل أمطار غزيرة مصحوبة بعواصف رعدية محلية في مناطق #عشوائية من البلاد.

 

ويستمر الإنخفاض على درجات الحرارة وتصبح الأجواء باردة في الجبال إلى باردة قليلًا في مناطق أخرى.

 

يوم الاحد - الاثنين :- تنتهي الفعالية الجوية بشكل عام، وتبقى الفرصة موجودة لهطول أمطار محلية في مختلف المناطق بمشيئة الله تعالى على أن يعم الإستقرار بعد ذلك بإذن الله .

والله تعالى أعلى وأعلم

 

لؤي ناصر - طقس العرب

صل على محمد النبي الحبيب الأكرم

لا تتحمل شركة طقس العرب أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في “مدونات طقس العرب”، ويتحمل المدونون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم.

كما لا تتحمل شركة “طقس العرب” أيّة مسؤولية عند إعادة نشر المواد المنشورة في “مدونات طقس العرب” في وسائل الاعلام المختلفة، مما يضع أي جهة تقوم بنشر هذه المدونات باسم طقس العرب أو نقلا عن طقس العرب تحت طائلة المسؤولية والمساءلة القانونية.


تصفح على الموقع الرسمي



رصد وتصوير اقتران المريخ مع عنقود النثرة (خلية النحل) في برج السرطان من جبال العالوكبدر الفراولة يزين سماء الاردن السبت القادمالشاكر: نراقب حالات ماطرة فرعية قد تكسر حالة الانحباس المطريالشاكر يوضح: 3 أسباب علمية وراء ضعف الأمطار وغياب الحالات الجويةالشاكر: نعيش دفئًا استثنائيًا في نوفمبر لم يتكرر إلا 7 مرات خلال الثلاثين عامًا الماضيةالشاكر مستبشرًا: 33 موسمًا شهدت بدايات ضعيفة في الخريف وتحسن بها الحال لاحقًابث مباشر: محمد الشاكر عبر قناة رؤيا للحديث عن تأخر الموسم المطري وتوقعات الفترة القادمةالأردن: يعقبه انخفاض متتابع على درجات الحرارة.. استمرار منخفض البحر الأحمر قرب المملكة حتى الاثنينالأردن: استمرار مكوث الهواء الحار قرب المملكة لكن إلى متى؟