الطاقة النظيفة هي الحل الأمثل لمواجهة التغيرات المناخية في منطقتنا العربية

كتبها سنان خلف بتاريخ 2023/07/08

طقس العرب - يواجه العالم العربي موجة كبيرة من التحديات الناتجة عن التغيرات المناخية التي تشهدها المنطقة العربية عاماً بعد عام، من زيادة في التلوث ونقصٍ في المياه وارتفاعٍ على درجات الحرارة وزيادة كبيرة في الطلب على الطاقة لغايات التبريد، ما يستدعي ضرورة اتخاذ اجراءات جدية لمواجهة التحديات. 

 

موجات جفاف وارتفاعات على درجات الحرارة  

 

ولو أخذنا على سبل المثال لا الحصر دولاً مثل المغرب، تأثرت بشكلٍ مباشر بتبعات التغير المناخي على شكل موجاتٍ من الجفاف، وارتفاعاتٍ متصاعدة على ارتفاع درجات الحرارة بمقدار 0.46 درجة مئوية خلال الفترة ما بين 1980 إلى 2022، والذيرفع بدروه من زيادة الطلب على الطاقة، وبالتالي زيادة استخدام الوقود الإحفوري والتلوث. 

 

الطاقة النظيفة الحل الأمثل لمواجهة التغير المناخي 

 

وهُنا ووسط كل هذه التحديات لابد من التفكير بجدية بالتحول للطاقة النظيفة المُتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، فكم من صحاري مترامية الأطراف في وطننا العربي غير مستغلة، تضربها اشعة الشمس وتنشط فيها الرياح على مدار العام، يمكن استغلالها في تركيب توربينات الرياح وألواح الطاقة الشمسية. 

 

هذا التحول النوعي في مصادر الطاقة، سيُساهم بشكلٍ كبير في خفض الانبعاثات الكربونية، وتنقية الأجواء والحد من التلوث، وبالتالي التقليل من تأثيرات التغيرهات المناخية على المنطقة. 

 



تصفح على الموقع الرسمي



غاز الضحك يدمر الأرض... ما القصة؟الراتب في خطر والسبب هو التغير المناخي... ولكن كيف؟الطائف | من جديد .. سُحب رعدية مرفقة بأمطار متفاوتة الغزارة وزخات البَرَد نهار الأحد 19-5-2024م .. تفاصيلبالفيديو | رصد نادر لشاهقة مائية في جوف أخرى ممثالة قبالة سواحل المكسيكبالفيديو | بين مكة والطائف .. درجات حرارة لاهبة في المشاعر المقدسة وأمطار غزيرة وزخات البَرَد على الطائفالإمارات وسلطنة عُمان | مراقبة كتلة هوائية لاهبة تترافق بدرجات حرارة تقترب من الـ 50 درجة مئوية في الأيام الأخيرة من مايو .. تفاصيل أوليةالسعودية: المناطق المشمولة بتوقعات الأمطار في المملكة يوم الأحد 19-5-2024السعودية | مشعر منى يُسجل درجات حرارة لاهبة ويتصدر قائمة أعلى مدن المملكة حرارة لهذا اليومالسعودية | فيروس ينتقل من الإبل إلى البشر... هل تدعو "متلازمة الشرق الأوسط" للقلق؟