العراق | استمرار فرص هطول الأمطار على مناطق عشوائية الإثنين تكون على شكل ثلوج فوق القمم الشمالية

كتبها هشام جمال بتاريخ 2022/01/02

طقس العرب - يُتوقع بمشيئة الله ان تكون درجات الحرارة حول إلى اقل من مُعدلاتها لمثل هذا الوقت من العام نهار الإثنين، ويكون الطقس في العراق رطباً بوجهٍ عام، وشديد البرودة في القمم الشمالية، بارداً في المناطق الشمالية والغربية وبارداً نسبياً في بقية المناطق.

وتظهر كميات من السُحب على ارتفاعات مُختلفة، وتكون الفرصة مهيأة لهطول زخات مُتفاوتة الشدة من الأمطار على مناطق عشوائية، تكون الامطار على شكل زخات من الثلوج فوق القمم الشمالية.

وتكون الرياح غربية إلى شمالية غربية مُعتدلة السرعة، تنشط أحياناً في بعض المناطق لاسيما في المناطق الغربية.
 

حالة الطقس ليل الإثنين/الثلاثاء

تنخفض درجات الحرارة ويكون الطقس قارس البرودة في المرتفعات الجبلية الشمالية مع تشكل الجليد نتيجة تدني درجات الحرارة الحرارة لمادون الصفر المئوي، بينما يكون بارداً إلى شديد البرودة في بقية المناطق عند ساعات الليل المُتأخرة، خاصه في المناطق الشمالية والغربية منها، ويُحتمل تشكل الصقيع والإنجماد في أجزاء مُختلفة من غرب وشمال الدولة نتيجة تدني درجات الحرارة لما يقارب الصفر المئوي.

ويستمر وتظهر كميات من السُحب على ارتفاعات مُختلفة، وتبقى الفرصة مهيأة لهطول زخات من الأمطار على مناطق عشوائية.

مع حدوث ارتفاع كبير على نسب الرطوبة السطحية ويتشكل الضباب اثناء ساعات الليل المُتأخرة فوق مناطق مُختلفة من الدولة، يكون على شكل ضباب مُتجمد فوق القمم الشمالية

وتكون الرياح شمالية إلى شمالية غربية خفيفة إلى مُعتدلة السرعة بالمُجمل، قد تنشط أحياناً فوق بعض المناطق

 التوصيات

للمزيد من الأخبار حمّل تطبيق طقس العرب من هنا

والله أعلم.



تصفح على الموقع الرسمي



موجة غبارية ضخمة أكبر من مساحة 17 دولة عربية وتمتد على هذه المناطقكورونا يعود وسط تقلبات الطقس… وهذا ما يجعل الأعراض أشد من الإنفلونزا العاديةحرارة بحر العرب الأبرد منذ 27 عاماً.. كيف يؤثر ذلك على أمطار الخريف في الجزيرة العربية؟هل يمكن ان تتساقط الثلوج خلال شهر نوفمبر؟هل يكون شتاء 2025 باردًا؟شهر تشرين الثاني نوفمبر في الموروث الجمعي بالمشرق العربيالعراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 90 عاماندفاع كتل هوائية قطبية ضخمة نحو شمال الأطلسي يُحدث تغيرات جوية هامةالعراق: ليالي أبرد من المعتاد فهل حان الوقت لوسائل التدفئة