العراق | اشتداد وطأة الحر الثلاثاء ودرجات الحرارة تلامس مُنتصف الأربعينيات مئوية في العاصمة بغداد

كتبها هشام جمال بتاريخ 2022/05/30

طقس العرب - يُتوقع بمشيئة الله ان يتزايد تأثر العراق بكتلة هوائية حارة إلى شديدة الحرارة يوم الثلاثاء لذا يطرأ ارتفاع آخر على درجات الحرارة لتكون أعلى من مُعدلاتها لمثل هذا الوقت من العام بكثير، ويكون الطقس حاراً إلى شديد الحرارة في مُختلف المناطق خاصة الوسطى والجنوبية، تزامناً مع ظهور السُحب على ارتفاعات عالية فوق بعض المناطق، ويُحتمل تشكل سُحب ركامية في اجزاء من الجبال الشمالية قد تعمل على هطول زخات رعدية محلية من الأمطار. 

وتكون درجات الحرارة العُظمى مابين نهاية الثلاثينيات ومطلع الأربعينيات مئوية في المناطق الشمالية والغربية، بينما تكون حول مُنتصف الأربعينيات مئوية في المناطق الوسطى والجنوبية بمافيها العاصمة بغداد.

وتكون الرياح شمالية غربية مُعتدلة السرعة، تنشط تدريجيًا على خاصة خلال الظهر والعصر وتعمل على اثارة الأتربة والغُبار ولاسيما في اجزاء من المناطق الوسطى والجنوبية ورُبما تعمل على تدني مدى الرؤية الأفقية.

أجواء حارة ليلاً في العديد من المناطق

يطرأ المزيد من الارتفاع على درجات الحرارة الليلية مقارنة مع الليالي السابقة، ويكون الطقس مُعتدلاً إلى دافئاً في الجبال الشمالية، في حين يكون حاراً وكاتماً في بقية المناطق.

وتكون الرياح مُتغيرة الإتجاه إلى شمالية غربية خفيفة إلى مُعتدلة السرعة، تنشط أحياناً  في بعض المناطق وتعمل على اثارة الأتربة والغُبار عند نشاطها. 

توصيات هامة من طقس العرب :

للمزيد من الأخبار حمّل تطبيق طقس العرب من هنا

والله أعلم.



تصفح على الموقع الرسمي



اشتداد القبة الحرارية على المغرب العربي ما تأثير ذلك على بلاد الشام؟موجة مدارية شرقية تؤثر على عدة دول افريقية خلال الأيام القادمةأوبئة مجنونة وظلام دامس.. هذه أسوأ الأعوام في تاريخ البشريةحصيلة كارثية | 300 قتيل ومفقود في أسوء موجة فيضانات تضرب ولاية تكساس الأمريكية منذ 100 عامهل نشهد في أواخر عام 2025 عواصف متوسطية؟ موجة الحر في البحر المتوسط مستمرة ولا توقعات بانحسارهاقبة حرارية خانقة تحكم سيطرتها و أوروبا على موعد مع موجة حر جديدةصيف 2025 يشتعل | تسجيل 50 درجة مئوية في الوطن العربي لأول مرة هذا الموسمدرجات الحرارة تصل الـ 50 مئوية في عدة مناطق عربية بما فيها إحدى العواصمثلوج صيفية و18 شهر من الظلام الدامس.. ما القصة؟