اليمن تُعلن "حصوين" منطقة منكوبة بسبب إعصار تيج

كتبها طقس العرب بتاريخ 2023/10/24

طقس العرب - أعلنت سلطات محافظة المهرة في شرق اليمن، مساء يوم الاثنين مديرية حصوين "منطقة منكوبة" نتيجة تداعيات الإعصار تيج الذي ضرب المنطقة. وتقع هذه المنطقة داخل محافظة المهرة وتحديدًا في العاصمة الغيضة المطلة على سواحل بحر العرب.

وبحسب المصادر المحلية، وصلت تأثيرات إعصار تيج إلى ذروتها في المحافظة، حيث تساقطت أمطار غزيرة وهبات رياح قوية، مما أدى إلى ارتفاع أمواج البحر في المنطقة.

 

وإثر تأثيرات العاصفة المدارية تيج، تعرضت مناطق في الغيضة وحصوين في محافظة المهرة لانقطاع خدمتي الكهرباء والاتصالات. كما تم إجلاء السكان في مناطق متعددة في الغيضة بسبب التأثيرات الجوية

 

وقد ناشد الهلال الأحمر اليمني فرع المهرة الرئاسة والحكومة اليمنية والتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية بضرورة إرسال طائرات لإنقاذ الأشخاص العالقين في المهرة بشكل عام.

وقال الهلال الأحمر في بيان أمس الاثنين إن فرق الطوارئ والسيارات التابعة له أصبحت حالياً غير قادرة على الوصول للمتضررين من الإعصار خاصة في الغيضة.
وأكد البيان أن فرق وسيارات الهلال الأحمر أصبحت عاجزة أمام الأمطار الغزيرة والسيول الكبيرة، التي تجري الآن في أغلب الشوارع، إضافة إلى الرياح الشديدة.
وأعلنت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمحافظة المهرة تسجيل نزوح 1031 أسرة تضم 7217 فرداً حتى الآن جراء الإعصار تيج

 

 

 



تصفح على الموقع الرسمي



طلاب وطالبات السعودية يحصدون 9 جوائز خاصة في آيسف 2024بالفيديو | عائلة هندية تنقل مدينة رفحاء السعودية إلى ولاية كيرلا في الهندالطائف | من جديد .. سُحب رعدية مرفقة بأمطار متفاوتة الغزارة وزخات البَرَد نهار الأحد 19-5-2024م .. تفاصيلبالفيديو | رصد نادر لشاهقة مائية في جوف أخرى ممثالة قبالة سواحل المكسيكبالفيديو | بين مكة والطائف .. درجات حرارة لاهبة في المشاعر المقدسة وأمطار غزيرة وزخات البَرَد على الطائفالإمارات وسلطنة عُمان | مراقبة كتلة هوائية لاهبة تترافق بدرجات حرارة تقترب من الـ 50 درجة مئوية في الأيام الأخيرة من مايو .. تفاصيل أوليةالسعودية: المناطق المشمولة بتوقعات الأمطار في المملكة يوم الأحد 19-5-2024السعودية | مشعر منى يُسجل درجات حرارة لاهبة ويتصدر قائمة أعلى مدن المملكة حرارة لهذا اليومالسعودية | فيروس ينتقل من الإبل إلى البشر... هل تدعو "متلازمة الشرق الأوسط" للقلق؟