بسبب العاصفة الشمسية... اضطراب في خدمات ستارلينك التي توفر خدمات الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية

كتبها ندى ماهر عبدربه بتاريخ 2024/05/12

طقس العرب - حذرت شركة ستارلينك، التي توفر خدمات الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية، والتابعة لشركة الملياردير إيلون ماسك "سبيس إكس"، يوم السبت من "اضطراب في الخدمة" بسبب تعرض كوكب الأرض لأكبر عاصفة جيومغناطيسية منذ عقدين نتيجة النشاط الشمسي.

تمتلك ستارلينك نحو 60% من حوالي 7500 قمر اصطناعي يدور حول الأرض، مما يجعلها لاعبًا مهيمنًا في مجال الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.

شاهد أيضا:

أكبر عاصفة شمسية منذ 20 عاما سوف تضرب الأرض اليوم... ما حقيقة انقطاع الانترنت؟

 

وفي منشور سابق على منصة إكس، أكد ماسك أن الأقمار الاصطناعية التابعة لستارلينك تواجه ضغطًا كبيرًا نتيجة لعاصفة شمسية جيومغناطيسية، لكنها ما زالت تعمل بشكل صحيح حتى الآن.

وأفادت الإدارة الوطنية الأميركية للمحيطات والغلاف الجوي أن هذه العاصفة هي الأكبر من نوعها منذ أكتوبر/تشرين الأول 2003، ومن المتوقع أن تستمر يومي السبت والأحد، مما يشكل خطرًا على العديد من الخدمات مثل أنظمة الملاحة وشبكات الكهرباء والاتصالات عبر الأقمار الاصطناعية.

وتعتمد آلاف الأقمار الاصطناعية التابعة لستارلينك، التي توجد في مدار أرضي منخفض، على صلات ليزر بينها لتبادل البيانات بسرعة الضوء، مما يمكنها من توفير تغطية إنترنت شاملة حول العالم.

 

 

 

شاهد أيضا:

الوكالة الأميركية NOAA | من المحتمل حدوث فترات من العواصف الشمسية اليوم

ما هي العاصفة الشمسية Solar storm؟

 


المصادر:

worldofengineering



تصفح على الموقع الرسمي



إلغاء 20 رحلة جوية وإخلاء السكان في اندونسيا بعد ثوران بركان باليرسميًا: تذاكر مباراة السعودية وأستراليا أصبحت مجانية وإعادة المبالغ المدفوعة للجماهير خلال 3 أيامالأردن: فصل الصيف لم يبدأ بعد... موعده الرسمي يقترب والانقلاب الصيفي على الأبوابهل تعلم أن حبة واحدة من هذه الأقراص قد تنقذ حياتك عند حدوث كارثة نووية؟في حال حدوث تسرب نووي هل يصل الإشعاع إلى مصر وما الإجراءات التي يجب اتخاذها؟في حال حدوث تسرب نووي هل يصل الإشعاع إلى العراق وما الإجراءات التي يجب اتخاذها؟في حال حدوث تسرب نووي هل يصل الإشعاع إلى العراق وما الإجراءات التي يجب اتخاذها؟الغبار المشع خطر لا يُشم ولا يُرى.. فكيف نرصده؟أطول موجة حارة في تاريخ حزيران كانت في مثل هذه الأيام.. هل تتكرر؟