درجات الحرارة ترتفع بشكل ملموس مع عطلة نهاية الأسبوع.. وتعود للانخفاض مُجدداً مع أيام العيد

كتبها أيمن صوالحة بتاريخ 2016/09/08

موقع ArabiaWeather.com- د. أيمن صوالحة- يطرأ ارتفاع تدريجي وملموس على درجات الحرارة اعتباراً من يوم الخميس، ويتزايد هذا الارتفاع يومي الجمعة والسبت، لتعود درجات الحرارة وتتجاوز مُعدلاتها المُعتادة نسبةً لهذا الوقت من العام بحدود 3-4 درجات مئوية.

 

وفي التفاصيل، تنحسر الكتلة الهوائية مُعتدلة الحرارة والرطبة التي أثرت على المملكة طوال الأيام الماضية، لتعود درجات الحرارة إلى الارتفاع بشكل واضح، وتسود أجواء حارة نسبياً نهاراً في عمان والمدن الأردنية. أما ليلاً فتسود أجواءٌ أكثر اعتدالاً مُقارنة بالليالي المائلة للبرودة والرطبة التي سادت خلال الأسبوع الماضي ورافقها تشكّل للضباب في الجبال العالية.

 

في حين، تشير التوقعات الجوية متوسطة المدى، إلى توضّع كتلة هوائية مُعتدلة الحرارة جديدة فوق الجزر اليونانية وتركيا مع فترة العيد، أي اعتباراً من مساء الأحد وطوال الأسبوع الجديد.

 

هذا من شأنه أن يعمل على انخفاض درجات الحرارة مُجدداً وبصورة ملموسة لتعود وتصبح في سياق مُعدلاتها المُعتادة في منتصف أيلول من كل عام.

 

وتسود مع أيام عيد الأضحى المبارك، أعاده الله عليكم بالخير والبركات، أجواء توصف بالمُعتدلة نهاراً لا سيّما في الجبال. في حين تكون مائلة للبرودة مع ساعات الليل المتأخرة ويُرافقها ظهور للسحب المنخفضة ونشاط في الرياح الغربية.

 

وتبلغ العظمى في عمان والمدن الأردنية مع أيام العيد، أي معظم أيام الأسبوع القادم، في نهاية العشرينيات مئوية عموماً وأقل من ذلك في الجبال، في حين تُسّجل في ذات المناطق في بداية الثلاثينيات مئوية قُبيل العيد.



تصفح على الموقع الرسمي



ماذا لو انفجر مفاعل ديمونا هل يكون الأردن خارج منطقة الخطر؟مؤشرات على انتهاء حزيران بدون موجات حارة في الأردنالأردن: 365 يومًا بلا موجات حارة.. فهل يطول الغياب أكثر؟موجة حارة قوية وواسعة تؤثر على دول المغرب وتمتد نحو أوروبا نهاية الشهر الحاليالأردن: أجواء صيفية اعتيادية وليالٍ لطيفة تميل للبرودة في بعض المناطق مع أول أيام الصيف فلكيًاإعصار إريك يشتد ويهدد سواحل المكسيكالأردن: فصل الصيف لم يبدأ بعد... موعده الرسمي يقترب والانقلاب الصيفي على الأبوابهل تعلم أن حبة واحدة من هذه الأقراص قد تنقذ حياتك عند حدوث كارثة نووية؟الغبار المشع خطر لا يُشم ولا يُرى.. فكيف نرصده؟