زيارة طلاب مدرسة قبطان أحمد أردوغان لمركز طقس العرب

كتبها رامي عبيد بتاريخ 2015/05/07

موقع ArabiaWeather.com- قامت مدرسة قبطان أحمد أردوغان (الجالية التركية)، متمثلة بطلاب الصف الثامن وهيئة التدريس، بزيارة تعليمية لمركز "طقس العرب" الإقليمي في مجمع الملك حسين للأعمال  أمس الأربعاء 6-5-2015، بهدف التعرف على موقع طقس العرب وتعلم اللغة العربية.

 

وتعرفوا من خلال هذه الزيارة على أحدث التقنيات المُستخدمة في إعداد النشرات الجوية وفي عمليات التنبؤ والرصد الجوي، وقام الطلاب بطرح أسئلة حول الطقس على الزميل حسن عبد الله.

 
ووضّح الزميل حسن عبد الله المبادئ الأساسية في علم الأرصاد الجوية للطلاب، بالإضافة لأهمية محطات الرصد الجوي في التنبؤ الجوي، كما أشار لهم حول محطات الرصد الجوي الإلكترونية الخاصة بمركز "طقس العرب"والتي تعمل على مدار الساعة. 

 

كما وضّح الزميل حسن عبد الله آخر صور الأقمار الأصطناعية المُلتقطة لدى المركز، كصور الغبار والغيوم، مستعرضاً كيفية إعداد وتقديم النشرات الجوية باستخدام شاشات العرض وشاشة "الكروم"، وموضحاً كيفية تأثير العاصفة "جنى" على المملكة خلال شباط الماضي، وما صاحبته من كتلة هوائية قطبية شديدة البرودة غير معتادة المسار. 

 

وشارك الزميل عمر الدجاني بشرح أهمية محطات الرصد الجوي الإلكترونية الخاصة بمركز "طقس العرب الأقليمي" وصور الأقمار الإصطناعية.

 

وفي نهاية الزيارة، التقط الطلاب والطالبات صوراً تذكارية أمام مقر الشركة. 

 

شاهد أيضاً : 

شرب المياه الغازية مع تناول الطعام .. أضرار متعددة 

 

المغامرة تدفع شبان لتحدي سيل قوي واقتحام مجراه 

 

مشهد مُروع لكارثة سيول تشيلي الجارفة 

 



تصفح على الموقع الرسمي



شهر تشرين الثاني نوفمبر في الموروث الجمعي بالمشرق العربيبين تشرين وتشرين صيف ثاني من أين جاء هذا المثل؟الأردن: انخفاض درجات الحرارة الجمعة… إليكم درجات الحرارة المتوقعةالأردن: درجات حرارة قياسية في العاصمة عمان الأعلى منذ عقود نسبة لشهر نوفمبرالدول العربية: فرص الأمطار الرعدية تشمل 6 دول عربية نهاية الأسبوع السماء تمطر حلزونات في إحدى الدول العربية… ما حقيقة مقطع الفيديو؟منخفض جوي مصحوب بأمطار وبروق يصل شرق المتوسط لكن لا تشمل تأثيراته معظم بلاد الشام لماذا؟موجة غبارية ضخمة أكبر من مساحة 17 دولة عربية وتمتد على هذه المناطقكورونا يعود وسط تقلبات الطقس… وهذا ما يجعل الأعراض أشد من الإنفلونزا العادية