سلطنة عُمان: أمطار مُتفاوتة الغزارة مُتوقعة يوم الإثنين على مُحافظات عِدّة تستدعي الإنتباه من مخاطر جريان السيول

كتبها محمد عوينة بتاريخ 2023/03/19

طقس العرب - تُشير أخر القراءات الجوية توقعات بتأثر مناطق السلطنة المُطلة على بحر العرب يوم الإثنين 20-3-2023 باضطرابات جوية تكون قوية في بعض المناطق و تترافق بهطول أمطار مُتفاوتة الغزارة تستدعي الإنتباه من مخاطر تشكل السيول في بعض الأنحاء. و تُشير ذات الخرائط إلى امتداد الأمطار الرعدية يوم الثلاثاء لباقي مُحافظات السلطنة بمشيئة الله. 

 

و في التفاصيل، يُتوقع أن يكون الطقس صحو في أغلب المناطق يوم الإثنين، و مُتقلب ما بين غائم جزئياً و غائم على محافظات جنوب الشرقية و الوسطى و ظفار، بحيث تتكاثر السُحب تدريجياً ساعات ما بعد الظهر من يوم الإثنين على هذه المُحافظات و تترافق بهطول أمطار مُتفاوتة الغزارة، تكون غزيرة أحياناً و مصحوبة بحدوث العواصف الرعدية و تساقط زخات من البَرَد و بخاصة على المناطق المُطلة على بحر العرب مما يؤدي إلى جريان الأودية و الشِعاب و ارتفاع منسوب المياه و رُبما تشكل السيول في بعض المناطق. و لا يُستبعد أن تمتد بعض السُحب الماطرة و بخاصة فترة المساء و الليل لأجزاء من محافظات شمال الشرقية و الداخلية و مسقط، و تكون الأمطار مُتفرقة في أغلبها و لكن يتخللها زخات غزيرة في بعض النطاقات الضيقة. 

 

 

و تُبيّن المُخرجات الحاسوبية تلك المُطورة في مركز طقس العرب بأن أخدود من مُنخفض جوي غربي يُتوقع أن يتعمق يوم الثلاثاء، بحيث تطال فرص الأمطار مُعظم محافظات السلطنة بمشيئة الله، و سيوافيكم طقس العرب بالمزيد من التفاصيل تِباعاً بإذن الله. 

 

و الله أعلم. 

 



تصفح على الموقع الرسمي



عُمان والإمارات | أمطار الروايح تبدأ اليوم وتتسع نهار الأحد .. تفاصيلالمنخفضات الجوية الخماسينية مستمرة في نشاطها على الرغم من انتهاء موسمها مناخيًامنخفض جوي عميق يؤثر على غرب البحر المتوسط ومخاوف من سيول جارفة في عدة مناطق من الجزائر وتونسماذا يحدث في أمريكا.. سحب شديدة وأمطار غزيرة وأعاصير قمعية تضرب عدة مناطق اليوممركز الفلك الدولي: المسبار الفضائي المُعطل Cosmos 482 يصطدم بالأرض الساعات القادمةعدة ولايات امريكية من بينها فلوريدا تتاهب لاضطراب جوي شديد ومخاطر الفيضانات تتضاعفلماذا يتغيّر مسار بعض المُنخفضات الجوية قبل وصولها إلينا، في حين أن الكُتل الحارّة ثابتة ولا تتغيّر؟موجات باردة وثلوج ربيعية.. تموّج للتيار النفاث يُنذر بالمزيد من الاضطرابات الجوية على أوروبا وأمريكا الشماليةهل حقاً البرق أكثر حرارة من سطح الشمس؟!