مصر | بقاء درجات الحرارة حول مُعدلاتها الثلاثاء مع نشاط للرياح الشمالية المُثيرة للأتربة والغُبار

كتبها هشام جمال بتاريخ 2021/10/04

طقس العرب - يُتوقع بمشيئة الله ان تبقى درجات الحرارة حول مُعدلاتها المُعتادة نسبةً لهذا الوقت من العام، ويكون الطقس مُعتدلاً إلى حاراً نسبياً في غالبية المناطق، بينما يكون حاراً في المناطق الجنوبية الشرقية.

مع ظهور السُحب المُتوسطة والمُنخفضة، لاسيما في المناطق الشمالية.

وتكون الرياح شمالية إلى شمالية غربية مُعتدلة السرعة، تنشط أحياناً فوق بعض المناطق وتكون مُثيرة للأتربة والغُبار، كما تكون نشطة السرعة ومصحوبة بهبات قوية تتجاوز حاجز ال60كم/ساعة على خليج السويس وسواحل البحر الأحمر، تتسبب بإرتفاع الامواج في تلك المناطق.

استمرار فرص تشكل الضباب فوق بعض المناطق ليلاً

تنخفض درجات الحرارة في ساعات الليل، ويكون الطقس لطيفاً إلى مائلاً للبرودة في ساعات القسم الأول من الليل، يتحول ليصبح بارداً نسبياً في ساعات الليل المُتأخرة خاصه فوق المرتفعات الجبلية العالية، مما يستلزم لبس معطف خفيف عند الخروج من المنزل.

وترتفع نسب الرطوبة بشكلٍ ملحوظ شمالاً، تعمل على ظهور الغيوم المُنخفضة، ويتشكل الضباب في المناطق والمرتفعات الشمالية الغربية اثناء ساعات الليل المُتأخرة والفجر، ولا يُستبعد ان يكون الضباب كثيفاً أحياناً فوق بعض المناطق.

وتكون الرياح شمالية إلى شمالية غربية مُعتدلة السرعة، تنشط أحياناً فوق بعض المناطق وتكون مُثيرة للأتربة والغُبار الخفيف، كما تكون نشطة السرعة ومصحوبة بهبات قوية تتجاوز حاجز ال60كم/ساعة على خليج السويس وسواحل البحر الأحمر، تتسبب بإرتفاع الامواج في تلك المناطق.

للمزيد من الأخبار حمّل تطبيق طقس العرب من هنا

والله أعلم.



تصفح على الموقع الرسمي



هل تعلم أن حبة واحدة من هذه الأقراص قد تنقذ حياتك عند حدوث كارثة نووية؟في حال حدوث تسرب نووي هل يصل الإشعاع إلى مصر وما الإجراءات التي يجب اتخاذها؟إلغاء 20 رحلة جوية وإخلاء السكان في اندونسيا بعد ثوران بركان باليمحاكاة تُظهر مسار انتشار إشعاعي افتراضي من مفاعل بوشهر النووي في إيرانأمطار صيفية تؤثر على دول عربية نهاية شهر حزيرانالكويت تتصدر قائمة أعلى درجات حرارة مسجلة عالمياً في الـ 24 ساعة الأخيرةبين الحرب والمناخ... مؤتمر عالمي يحدد مصير الكوكبرياح البوارح تنذر بأجواء مغبرة في 5 دول عربية الأيام القادمةماذا أفعل في حال حدوث ضربة نووية أو تسرّب إشعاعي؟