مصر | زلزال بقوة 5 درجات جنوب سيناء ومعهد البحوث ينبه من تبعات الزلزال ويفسر سبب عدم شعور بعض المواطنين به

كتبها رنا السيلاوي بتاريخ 2022/12/27

طقس العرب - قال المعهد القومي للبحوث الفلكية، إن الهزة أرضية التى سجلتها محطات الشبكة القومية لرصد الزلازل والتابعة للمعهد، اليوم الثلاثاء الموافق 2022/12/27 على بعد 26 كيلو متر جنوب غرب الطور، سيكون لها توابع على مدار يومين.

 

وتابع المعهد القومي للبحوث الفلكية عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: «سوف يكون هناك توابع لذلك الزلازل لكن قوته أقل كثيرا من الزلزال الرئيسى، وقد لا يشعر بها أي من المواطنين، وسيكون ذلك خلال اليوم وغدًا على أقصى تقدير.

 

وكان عدد من المواطنين، بعدة محافظات في مصر، شعر بهزة أرضية عقب الساعة الثانية من صباح اليوم الثلاثاء، كما تعرضت مدن البحر الأحمر الشمالية الغردقة وراس غارب وراس شقير، للهزة الأرضية، التي شعر بها السكان بهذه المدن.

 

وأكد شهود عيان، بكل من محافظات القاهرة، والبحر الأحمر، وبني سويف وسوهاج والمنيا، وبني سويف، وجنوب سيناء، وقوع الهزة الأرضية في محافظاتهم.

 

بيانات الزلزال

 

سبب عدم شعور بعض المواطنين بالزلزال

كشف المعهد القومي للبحوث الفلكية الجيوفيزيقية في مصر أسباب عدم شعور المواطنين ببعض الزلازل، وأوضح المعهد عبر صفحته على فيسبوك الأسباب التي تؤدي إلى عدم شعور البعض بالزلازل رغم قوتها: "والاجابة المثلى لذلك: طبيعى جدا اختلاف احساس المواطنين بأى زلزال..لاسباب كتير منها وضع الشخص (صاحى او نايم..واقف او جالس..ثابت او متحرك...فى طابق ارضى او طابق مرتفع) واخيرا قربة من موقع الزلزال"، حسب قوله.



تصفح على الموقع الرسمي



الوطن العربي: أمطار رعدية متوقعة الخميس.. هذه أبرز المناطق المشمولة بالأمطار والبَرَد10 أمور هامة يجب التأكد منها ليكون منزلك مهيئًا لاستقبال الأمطاررصد وتصوير احترافي لسديم الخفاش الطائر والحبارفيديو مروع : شاهد ماذا حدث عاصفة ثلجية تضرب جبال الهيمالايا وتحاصر مئات الأشخاصهواء بارد جداً يقترب لأول مرة من الحوض الشرقي للمتوسط ويسبب تغييرات هامة على الطقسمصر هل تهطل الأمطار نهاية الأسبوع؟ كتلة هوائية أقل حرارة تؤثر على الجمهوريةهل البداية اللطيفة للخريف مؤشر على موسم مطري قوي؟منخفض جوي بتأثيرات واسعة يشمل 3 قارات وأكثر من 10 دول بينها دول عربيةعشرات الكيلومترات ما بين الإعصار والسواحل العُمانية.. والرحمة الإلهية تمنع الكارثة!