%43 زيادة في "التاكسي الهجين" بدبي نهاية العام

Écrit par سنان خلف à la date de 2015/08/13

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.

 

موقع ArabiaWeather.com- قررت هيئة الطرق والمواصلات بإمارة دبي زيادة عدد المركبات الهجينة العاملة بالنظام المزدوج "الوقود والبطارية الكهربائية" ضمن أسطول مؤسسة تاكسي دبي، بنسبة تتجاوز الـ43% بنهاية العام الجاري.

 

وقال الرئيس التنفيذي للمؤسسة، أحمد السويدي، لـ«الإمارات اليوم»، إن عدد مركبات الأجرة الهجينة العاملة في أسطول تاكسي دبي سيصل إلى 99 مركبة بنهاية العام الجاري، إذ ستُضاف 30 سيارة إلى الـ69 الأخرى العاملة فعلياً حالياً، بنسبة زيادة تتجاوز الـ43%، مؤكداً حرص المؤسسة على زيادة عدد المركبات من هذه الفئة ضمن أسطولها للتماشي مع خطة الإمارة والدولة بشكل عام، الهادفة إلى خفض انبعاثات الكربون، وكلفة التشغيل الإجمالية، خصوصاً في بند قيمة استهلاك الوقود.

 

وتابع أن هذا النوع من المركبات مقارنة بالأخرى العادية حقق وفراً راوح بين 29 و31% في كلفة استهلاك الوقود الإجمالية بشكل سنوي، كما أن انخفاض نسبة الانبعاثات الكربونية التي تصدرها، الذي يقدّر بـ33.5% أقل من الأخرى العادية، يقلل بدوره كلفة الصيانة الدورية لها. وأشار السويدي إلى أن هذا النوع من المركبات أثبت كفاءة في استخدامه محلياً، إذ يعتمد في عمليات الانطلاق والحركة للمسافات الأولى على الوقود، فيما يتم التحويل لاستخدام البطارية الكهربائية في نسبة كبيرة من الرحلات التي تقطعها، كونها تعمل بكفاءة عند حد سرعة أقصى 70 كيلومتراً، ما يتماشى مع ازدحام حركة السير في بعض مناطق الإمارة.

 

ويبلغ العدد الإجمالي للسيارات الهجينة العاملة في إمارة دبي 107 مركبات، 69 مركبة منها ضمن أسطول مؤسسة «تاكسي دبي»، و30 مركبة تتبع شركة (كارز تاكسي)، وسبع مركبات لشركة «تاكسي العربية»، ومركبة أجرة واحدة لـ«تاكسي الوطنية».

 

وحول تشغيل السيارات الكهربائية بالكامل ضمن أسطول المؤسسة، أوضح السويدي أن الهيئة تسعى إلى تطبيق ذلك مستقبلاً، ومازال الأمر في طور الدراسة، وحالياً يتم الاعتماد فقط على السيارات الهجينة ذاتية الشحن.

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.


Naviguez sur le site officiel



Novembre dans le patrimoine collectif de l'Orient arabeEntre Tichrine et Tichrine, il y a un deuxième été. D'où vient ce proverbe ?Le Levant : Surveillance du premier système dépressionnaire qui apporte des pluies abondantes à plusieurs régions, notamment la Syrie et le Liban.Pour la première fois en novembre, de la pluie et des orages sont attendus cette semaine dans plusieurs pays arabes. Activité orageuse en Méditerranée orientale, associée à un système de basse pression affectant la Turquie et Chypre.Comment accomplissons-nous la prière pour la pluie (Istisqa) ?Pays arabes : Des orages sont possibles dans 6 pays arabes ce week-end Il pleut des escargots dans un pays arabe… Quelle est la vérité derrière cette vidéo ?Une tempête de poussière massive, plus vaste que la superficie de 17 pays arabes, se propage à travers ces régions.