الأمطار وحساسية الربيع، هل يتحسن المرضى مع نهاية الأسبوع الحالي؟

Écrit par أيمن صوالحة à la date de 2014/05/06

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.

موقع ArabiaWeather.com- راجع الآف المواطنون بحسب مصادر صحية مُطلعة خلال نهاية شهر نيسان وبداية أيار، المستشفيات والمراكز الصحية في أقسام الطوارىء وعيادات الإختصاص، وهم يُعانون من حساسية الربيع الموسمية الشديدة والتي جاءت "مُتطرفة" هذا العام بحسب تعبير المرضى.

 

ومن هنا نُجيب على العديد من الأسئلة التي طرحها هؤلاء المرضى عبر مواقع التواصل الإجتماعي الخاصة بموقع "طقس العرب الإلكتروني"، حيث ستعمل الأيام القادمة بعضاً من الأمل في تحسن العديد منهم بعد مشيئة الله.

 

وفي التفاصيل، تُقسّم أسباب حساسية الربيع الموسمية إلى عدّة أسباب، لعلّ أكثرها شيوعاً تلك التي يُسببها الغبار والأتربة المُثارة بمثل هذا الوقت من العام إضافة إلى "طلع/نوّار الأزهار" سواءً من الأشجار المُثمرة أو الورود.

 

نبشّر المرضى الذين يعانون من حساسية الربيع التي سببها الغبار والأتربة المُثارة، بأن الأيام القادمة وإبتداءً من ليلة الأربعاء/الخميس ستحمل في طياتها الأمطار الرعدية الغزيرة والتي ستعمل بمشيئة الله على غسل الأجواء من الغبار والأتربة العالقة، لتتحسّن وضعية المرضى الصحية تباعاً بسبب زوال المؤثر، حيث ينتظر مرضى الجهاز التنفسي والعيون خاصة هذه الأمطار بشغف!

 

أما بالنسبة للمرضى الذين يعانون من حساسية "نوّار الزيتون"، فلا يبدو أن الأمطار ستحّل مشكلتهم! حيث تعمل قطرات المطر عند نزولها على "طلع الأزهار" بتسريع إطلاق المؤثرات (pollens) من هذه النباتات وإطلاقها إلى الأجواء، وقد تساهم الأمطار بعدم إنتشارها كثيراً في الهواء وحملها لمسافات بعيدة، إلا أن عامل تسريع إطلاقها من النبات لا يجعلنا متفائلين بهذا الخصوص وعلى الأقل لسكان المدن الزراعية التي تنتشر فيها هذه المزروعات.

 

وهنالك بُشرى سارة أخرى للمرضى، بأن الأيام التالية بعد حالة عدم الإستقرار المُرقبة ستشهد أجواءً لطيفة نهاراً وباردة ليلاً وليس هنالك أيّة توقعات لموجات غبارية أو عوالق ترابية، لذلك سيشعر أكثركم بالتحسن بمشيئة الله على الأقل حتى مُنتصف الشهر الحالي لتمضي بذلك الأيام نحو الأيام الأخيرة من أيار الحالي والتي تشهد تناقصاً ملموساً في حالات حساسية الربيع من ناحية طبية وإحصائية.

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.


Naviguez sur le site officiel



Le volcan qui a changé le temps : comment le Pinatubo a-t-il contribué aux chutes de neige record en Jordanie pendant l'hiver 1992 ?Jordanie : Officiellement, la saison des pluies actuelle est la plus faible depuis environ 50 ans.Jordanie : Les fluctuations météorologiques continuent... Le Royaume va-t-il connaître de nouvelles vagues de froid pour le reste du mois ?Sous surveillance : les modèles numériques prédisent la possibilité de formation d’une dépression tropicale dans la mer d’Arabie la semaine prochaine.Jordanie : De grandes différences de température entre l'est et l'ouest du Royaume, dépassant les 12 degrés Celsius. Détails.Jordanie : L'air chaud s'approche à nouveau du Royaume, avec des températures atteignant le milieu des années 30 à Amman.Une nuit fraîche, nécessitant des vêtements plus chauds, suivie d'un temps relativement chaud demain.Gaza appelle à l'aide à l'approche de l'été... températures élevées et conditions humanitaires difficilesAmérique : La saison dévastatrice des ouragans approche et les températures plus chaudes de la surface de la mer de l’Atlantique alimentent les conditions tropicales.