المواطن الأردني والتوقيت الشتوي..قلق وترقب

Écrit par سنان خلف à la date de 2014/10/01

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.

ArabiaWeather.com- وسط حالة من الصمت الحُكومي، يترقب الشارع الأردني الجُمعة الأخيرة من شهر أكتوبر/تشرين الأول لهذا العام، تخوفاً من تكرار مأساة العام الماضي بتثبيت العمل بالتوقيت الصيفي على مدار العام.

 

وكان رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور قد قرر تثبيت العمل بالتوقيت الصيفي بناءً على دراساتٍ إقتصادية أصدرتها وزارة الطاقة تفيد بإمكانية توفير 7 ملايين دينار سنوياً؛ جراء الإبقاء على التوقيت الصيفي، مُتناسياً تأثير هذا القرار على حياة المواطن الأردني.

 

ولن ينسى الآباء والأمهات حالة القلق التي كانت تنتابُهم كُل صباح لدى خروج بناتهم وأطفالهم إلى المدارس والجامعات مع أُولى نسمات الفجر، تحت درجات حرارة مُتدنية، وصلت في بعض الأيام إلى ما دون الصفر المئوي، إضافة إلى ما تبع ذلك من تأثير مُباشر على حياة الطلاب والموظفين اليومية.

 

وكانت الحكومة قد قررت إعادة العمل بالتوقيت الشتوي في  الـ 20 من شهر ديسمبر/كانون أول الماضي نظراً لما واجهته من حملة شعبية ونيابية مُطالبة بإعادة العمل بالتوقيت الشتوي.

 

هل سيتم العمل بالتوقيت الشتوي هذا العام؟

 

صرح مصدر حكومي مسؤول لموقع "عمون" الإلكتروني بأن القرار الذي أصدره رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور العام الماضي يتضمن بلاغاً بالعودة للتوقيت الشتوي بالجمعة الأخيرة من شهر تشرين الأول من كل عام، و هو ما سيتم العمل به بشكلٍ دائم ما لم يصدُر قرار آخر.

 

وبناء على ما سبق فإن العمل بالتوقيت الشتوي لهذا العام سيكون بمشيئة الله يوم في الجمعة الأخيرة من شهر أكتوبر أي بتاريخ 31/10/2014م.

 

صاحب فكرة العمل بالتوقيت الصيفي

 

يُعتبر الأمريكي "بنيامين فرانكلين" أول مُفكرٍ وباحثٍ يتحدث عن العمل بنظام التوقيت الشتوي، حيث قدم مُقترحاً في العام 1784م يقضي بالعمل بالتوقيت الصيفي بالدول الصناعية التي يزداد فيها الفارق بين النهار والليل، ليعمل بذلك على استغلال ساعات النهار بالعمل وبالتالي التوفير في الطاقة المستخدمة في المصانع والمنازل.

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.


Naviguez sur le site officiel



Novembre dans le patrimoine collectif de l'Orient arabeEntre Tichrine et Tichrine, il y a un deuxième été. D'où vient ce proverbe ?Un système dépressionnaire accompagné de pluie et d'orages atteint l'est de la Méditerranée, mais ses effets n'affectent pas la majeure partie du Levant. Pourquoi ?Une tempête de poussière massive, plus vaste que la superficie de 17 pays arabes, se propage à travers ces régions.Le coronavirus fait son retour dans un contexte de conditions météorologiques instables… et c’est ce qui rend les symptômes plus graves que ceux de la grippe saisonnière.Jeudi : Temps poussiéreux avec des niveaux de poussière variables et des températures supérieures à la normale.Jordan : Le premier système dépressionnaire classé se produira-t-il en novembre ?Jordanie : Nouvelle accentuation de la dépression de la mer Rouge aujourd'huiLa mer d'Arabie connaît ses températures les plus froides depuis 27 ans... Quel sera l'impact sur les précipitations automnales dans la péninsule arabique ?