بعد شمس المربعانية .. المملكة في انتظار أسبوع بارد ورطب وفرصة للأمطار في أكثر من مناسبة

Écrit par ناصر حداد à la date de 2018/01/13

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.

طقس العرب – م. ناصر حداد – من المنتظر أن تتبدل الأنظمة الجوية بشكل كبير خلال مطلع الأسبوع الحالي، بحيث تدخل المملكة في أسبوع أكثر برودة، بحيث تكون الأجواء أكثر رطوبة وأكثر برودة مقارنة مع الأسبوعين الماضيين.

 

كما وترتفع فرص الأمطار في أكثر من مناسبة، لاسيما مع بداية ونهاية الأسبوع، نتيجة لتوقع تأثير كتل هوائية باردة ورطبة عبر شرق القارة الأوروبية والمندفعة نحو الحوض الشرقي للبحر الأبيض المتوسط.

 

وهذا يعني عودة الظروف المناسبة لتساقط الأمطار بعد مشيئة الله يومي الأحد والاثنين 14 و15 كانون ثاني، حيث تتكاثر السحب على ارتفاعات مختلفة وتنخفض درجات الحرارة بشكل أوضح عما كانت عليه في الأيام الماضية.

 

وبالرغم من توقع الانخفاض الملموس بدرجات الحرارة، الا أنها تبقى حول معدلاتها الاعتيادية الى أعلى بقليل! حيث يبلغ المعدل العام لدرجات الحرارة في مدينة عمان بحدود 11-12 درجة مئوية.

 

ومن المتوقع أن يتميز هذا الأسبوع بالأجواء الرطبة والضبابية، لاسيما ليلاً، اذ ترتفع فرص تشكل الضباب أثناء فترة تأثر المملكة بالمنخفض الجوي يومي الأحد والاثنين وذلك فوق الجبال.

 

في حين يمتد  الضباب والذي قد يكون كثيفا الى مناطق واسعة من المملكة ليلة الاثنين / الثلاثاء وصباح الثلاثاء وذلك عقب انتهاء المنخفض الجوي، حيث تتركز الفرصة حينها في المناطق الصحراوية وصولا الى السهول الشرقية وزيزيا ومطار الملكة علياء الدولي وشرق وجنوب العاصمة عمان إضافة الى الزرقاء والمفرق والرمثا.

 

ومع نهايات الأسبوع، لا يستبعد أن يتجدد اندفاع المزيد من الكتل الهوائية الباردة نحو شرق البحر المتوسط بما فيها المملكة، حيث تجلب الأجواء الشتوية والأكثر برودة نحو المنطقة، كما تكون الفرصة واردة لهطول الأمطار على بعض مناطق المملكة بمشيئة الله.

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.


Naviguez sur le site officiel



Et si le réacteur de Dimona explosait ? La Jordanie serait-elle hors de danger ?Signes d'une fin de juin sans vagues de chaleur en JordanieLes rochers des montagnes de Fordo : le bouclier naturel qui protège le réacteur nucléaire des attaques les plus violentes.Jordanie : 365 jours sans canicule... l'absence va-t-elle durer plus longtemps ?Une vague de chaleur forte et généralisée touche les pays du Maghreb et s'étend vers l'Europe d'ici la fin du mois.Jordanie : Météo estivale typique et nuits agréables qui ont tendance à être fraîches dans certaines régions le premier jour astronomique de l'été.L'ouragan Eric s'intensifie et menace la côte du Mexique