في إستمرار للتطرف المناخي الذي نعيشه: مُنخفض خماسيني عميق و مُبكر يؤثر على المملكة الأحد

Écrit par admin à la date de 2014/02/26

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.

موقع "ArabiaWeather.com" - في إستمرار للتطرف المناخي الذي تعيشه المملكة منذ عِدّة شهور و الذي تمثل بعاصفة ثلجية تاريخية تلاها جفاف شديد و إنحباس مطري تاريخي، فإن المملكة تبدو على موعد مع مُنخفض جوي خماسيني عميق و مُبكر جداً لمثل هذا الوقت من العام.

 

 آخر الخرائط الجوية و التنبؤات العددية المُشغّلة لدى مركز "طقس العرب" الإقليمي للارصاد و التنبؤات الجوية تُشير إلى أن منطقة من الضغط الجوي المُنخفض ستتشكل في جنوب الصحراء الليبية في وقت مُتأخر من يوم الجمعة و سرعان ما يتشكل مُنخفض جوي و يتحرك بالإتجاه الشمال الشرقي في مسار يُعتبر خماسيني بحت. إضافة إلى ذلك فإنه من المُتوقع أن يتعمق هذا المُنخفض الجوي الخماسيني أثناء حركته نحو الشمال، مما سيعمل على هبوب عواصف رملية قوية في المنطقة الحدودية ما بين مِصر و ليبيا في وقت لاحق السبت.

 

 بعد ذلك، فتشير نتائج التنبؤات العددية إلى تمركز المُنخفض الجوي فجر الأحد شمال مصر، بحيث يُتوقع أن تتأثر المملكة حينها بتيارات هوائية "خماسينية" دافئة و جافة و مُغبرة و التي من شأنها ستعمل على إنقلاب الأجواء تدريجياً اعتباراً من فجر الأحد لتُصبح خماسينية بإمتياز و التي تتمثل بإرتفاع ملموس و غير اعتيادي على درجات الحرارة ووصولها إلى مُستويات قياسية رُبما تتجاوز في العاصمة عمّان ٢٧ درجة مئوية، عدا عن ذلك فلا يُستبعد أن تتأثر المناطق الصحراوية من المملكة على وجه الخصوص بعواصف رملية رُبما تؤدي إلى تدني و إنعدام مدى الرؤية الأفقية خاصة مع ساعات مُتأخرة من يوم الأحد.

 

 و مناخياً، يعقب تأثير المُنخفضات الجوية الخماسينية انخفاض ملموس على درجات الحرارة و حدوث ما يُسمى بحالة من عدم الاستقرار الجوي التي تكون أحياناً على شكل بعض الأمطار المحلية هُنا و ُهناك و التي قد تكون رعدية في بعض المواطن، إلا أن التطرف المناخي الذي تعيشه المملكة رُبما أيضاً يُصيب هذا الجانب من المُنخفضات الخماسينية، إذ تُشير التنبؤات الجوية العددية ذاتها إلى إحتمالية نشوء حالة قوية من عدم الاستقرار الجوي يوم الاثنين حيث تزداد الفرصة لهطول أمطار رعدية غزيرة في بعض مناطق شرق البحر الأبيض المُتوسط بما فيها المملكة.

 

 و يجدر بالإشارة، بأن الحالة الجوية المُقبلة الأسبوع المُقبل تحتاج إلى المُتابعة الحثيثة حيث رُبما تُفرز حالات جوية قوية من غُبار و عواصف رملية، رياح قوية، ارتفاع قياسي على درجات الحرارة، بالإضافة إلى تزايد الإشارات لأمطار رعدية غزيرة في بعض المناطق عقب مرور المُنخفض الجوي الخماسيني.

 

 

 

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.


Naviguez sur le site officiel



Date des premières pluies à Amman, la capitale, depuis 6 ansJordanie : Le Royaume dit adieu aux températures estivales et au besoin de vêtements chauds ce mois-ci.Pour la première fois en novembre, de la pluie et des orages sont attendus cette semaine dans plusieurs pays arabes. Quand verrons-nous la pluie ? répond celui qui est reconnaissant.Jordanie : Temps instable cette semaine avec des risques accrus de pluie vers la fin.Al-Shaker : Nous surveillons les faibles précipitations qui pourraient mettre fin à la sécheresse.Al-Shaker explique : 3 raisons scientifiques expliquant la faiblesse des précipitations et le manque d’événements météorologiques.Al-Shaker : Nous connaissons une douceur exceptionnelle en novembre, un phénomène qui ne s'est produit que 7 fois au cours des 30 dernières années.Al-Shaker avec optimisme : 33 saisons ont connu des débuts difficiles à l’automne, mais la situation s’est améliorée par la suite.