موجة من الامطار تعود الى المملكة الاسبوع القادم، والانظار تتجه الى جدة

Écrit par حسن عبدالله à la date de 2013/12/23

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.

موقع Arabiaweather.com – حسن عبدالله – بشائر بعودة الامطار بإذن الله الى اجزاء من المملكة العربية السعودية وستكون المناطق الساحلية الغربية تحت الانظار ومنها مدينة جدة.

 

 

وتستمر الموجة الباردة الحالية حتى نهاية الاسبوع  نهار الخميس، لترتفع درجات الحرارة بشكل ملموس نهار الجمعة وتميل الاجواء للدفء، وذلك بسبب اندفاع كتلة دافئة وغالبا ما تسبق سقوط الامطار.

 

 

وتشير الخرائط الجوية المستلمة لموقع " ارابيا وذير الاقليمي " عن احتمالية لاندفاع منخفض جوي قادم من منطقة جبال الالب هذا المنخفض الجوي سيتوجه بإذن الله الى مناطق شمال المملكة وشمال البحر الاحمر، وسيكون بموقع مميز ليخدم المناطق الساحلية للبحر الاحمر ومنها مدينة جدة بالامطار والاجواء المضطربة " شاهد الخريطة اعلاه لمسار المنخفض الجوي المتوقع" .

 

 

المنخفض الجوي سيرتبط مع امتداد لمنخفض البحر الاحمر القادم من الجنوب، ومنخفض البحر الاحمر يقوم بدفع كتلة هوائية رطبة ودافئة تكون قادمة من منطقة بحر العرب والمناطق الاستوائية وتقابلها مع كتلة باردة قادمة من الشمال ، سيؤدي ذلك بإذن الله الى تساقط الامطار على مناطق واسعة ايضا من المناطق الداخلية للبلاد.

 

 

سيترافق هذا المنخفض الجوي المتوقع:

 

*كتلة جافة دافئة في المقدمة تؤثر نهاية الاسبوع (جبهة دافئة جافة) ، وتظهر كميات من السحب العالية والمتوسطة.

 

*كتلة رطبة دافئة تقع امام الجبهة الباردة، هذه ستجلب بإذن الله المزيد من الامطار خاصة المناطق الساحلية للبحر الاحمر والمناطق الداخلية الشمالية الغربية والغربية ومناطق اخرى وذلك بداية الاسبوع القادم.

 

*الجبهة الهوائية الباردة : والتي ستجلب الامطار الرعدية الغزيرة وخاصة المناطق الساحلية للبحر الاحمر فيما يسمى محليا بظاهرة " الكسير" ، بداية الاسبوع القادم.

 

*الكتلة الهوائية الباردة : وهي تقع خلف المنخفض الجوي تكون باردة جافة وتجلب الاجواء المستقرة والباردة، ستؤدي بإذن الله الى انخفاض ملموس بالحرارة بعد موجة الامطار وستشمل كذلك المناطق الساحلية الغربية، منتصف الاسبوع القادم.

 

 

 ويعتبر المنخفض الجوي القادم متعمق في كافة الطبقات الجوية حتى السطحية من الجو، حيث تعتبر  المنخفضات الجوية الشتوية متعمقة بشكل افقي ورأسي، مما تجلب المزيد من الامطار اذا ما توفرت الرطوبة الجوية.

 

 

صفات وخصائص المنخفض الجوي المتوقع :

 

يترافق المنخفض الجوي مع كتلة باردة رطبة من المحيط الاطلسي، يتشكل فوق جبال الالب في ايطاليا ثم يندفع الى الجنوب الشرقي نحو وسط المتوسط ومن ثم شرقه بسرعة تقارب الى 38-40 كم /ساعة ، ليصل مع نهار الاحد الى جنوب شرق البحر الابيض المتوسط وشمال سيناء.

 

يسمح موقع المنخفض الجوي بسحب كميات كبيرة من الرطوبة الجوية من المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية قادمة من الجنوب ويخدم بشكل كبير المناطق الساحلية الغربية المطلة على البحر الاحمر، حيث يسهل التقاء كتل هوائية مختلفة الخصائص فوق منطقة البحر الاحمر مباشرة.

 

ما زال موقع المنخفض الجوي وتأثيره وقوته قابلة للتغيير ،  حيث قد تحصل عدة تغيرات نظرا لبعد المدة الزمنية، وسيقوم موقع "ارابيا وذير " بمتابعة الحالة الجوية باستمرار وعلى اي تغير قد يطرأ عليها.

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.


Naviguez sur le site officiel



Un système météorologique régional pluvieux affecte 8 pays arabes, accompagné de fortes pluies et de grêle.Djeddah : Renseignez-vous sur les dates prévues des orages, si Dieu le veut.Arabie saoudite : Orages et grêle dans plusieurs régions, avec risque de pluie notamment à Djeddah.Une violente tempête géomagnétique frappe la Terre, et voici ses effets attendus.Arabie saoudite : Détails sur le premier épisode pluvieux qui a apporté des orages dans plusieurs régionsArabie saoudite : Un premier épisode pluvieux nommé a provoqué des orages dans plusieurs régions ; un suivi est prévu à la mi-mois.Pour la première fois en novembre, de la pluie et des orages sont attendus cette semaine dans plusieurs pays arabes. Arabie saoudite : Des pluies sont attendues dans les prochaines régions.Activité orageuse en Méditerranée orientale, associée à un système de basse pression affectant la Turquie et Chypre.