سلطنة عُمان: أخدود منخفض جوي جديد يؤثر على السلطنة مُنتصف الأسبوع القادم و المزيد من الأمطار مُتوقعة في أغلب المُحافظات بإذن الله

كتبها محمد عوينة بتاريخ 2023/03/23

طقس العرب - تُشير أخر القراءات الجوية تلك المُستَلَمة في مركز طقس العرب توقعات بتأثر أجزاء واسعة من شبه الجزيرة العربية بما فيها السلطنة بحالة ماطرة جديدة واسعة النطاق. و تُشير ذات الخرائط بأن تأثير الحالة الماطرة سيطال السلطنة مع مُنتصف الأسبوع القادم بمشيئة الله. 

 

و في التفاصيل، يُتوقع أن تتأثر السلطنة بأخدود من مُنخفض جوي يوم الثلاثاء (سادس أيام رمضان المُبارك) بحيث تتكاثر كميات من السُحب على ارتفاعات مُختلفة و تهطل أمطار مُتفاوتة الغزارة على مُحافظات مسندم و الظاهرة و الداخلية و شمال الشرقية و الوسطى، و تكون هذه الأمطار غزيرة في بعض الأنحاء و مُترافقة بحدوث العواصف الرعدية و نشاط في الرياح السطحية، مما يؤدي إلى جريان للأودية و الشِعاب في بعض المناطق. كما و يُحتمل أن تمتد بعض السُحب الماطرة المُتفرقة لأجزاء من مُحافظات شمال الباطنة و جنوب الباطنة و مسقط و جنوب الشرقية و ظفار بإذن الله.

 

 

و يبتعد المُنخفض الجوي في طبقات الجو العليا عن أجواء السلطنة و يتحرك شرقاً يوم الأربعاء، بحيث تضعف فرص الأمطار في أغلب المناطق عدا أجزاء من مُحافظات جنوب الشرقية و شمال الشرقية و مسقط. 

 

و قال كادر التنبؤات الجوية في مركز طقس العرب بأن الحالة الماطرة تحت المُراقبة و سيتم إصدار المزيد من التفاصيل تِباعاً خلال الأيام القادمة. 

 

و الله أعلم. 

 



تصفح على الموقع الرسمي



عُمان والإمارات | أمطار الروايح تبدأ اليوم وتتسع نهار الأحد .. تفاصيلالمنخفضات الجوية الخماسينية مستمرة في نشاطها على الرغم من انتهاء موسمها مناخيًامنخفض جوي عميق يؤثر على غرب البحر المتوسط ومخاوف من سيول جارفة في عدة مناطق من الجزائر وتونسماذا يحدث في أمريكا.. سحب شديدة وأمطار غزيرة وأعاصير قمعية تضرب عدة مناطق اليوممركز الفلك الدولي: المسبار الفضائي المُعطل Cosmos 482 يصطدم بالأرض الساعات القادمةعدة ولايات امريكية من بينها فلوريدا تتاهب لاضطراب جوي شديد ومخاطر الفيضانات تتضاعفلماذا يتغيّر مسار بعض المُنخفضات الجوية قبل وصولها إلينا، في حين أن الكُتل الحارّة ثابتة ولا تتغيّر؟موجات باردة وثلوج ربيعية.. تموّج للتيار النفاث يُنذر بالمزيد من الاضطرابات الجوية على أوروبا وأمريكا الشماليةهل حقاً البرق أكثر حرارة من سطح الشمس؟!