الكويت | انخفاض على درجات الحرارة الثلاثاء مع استمرار الأجواء المُغبرة

2022-05-16 2022-05-16T09:20:22Z
هشام جمال
هشام جمال
كاتب مُحتوى جوّي

طقس العرب - يُتوقع بمشيئة الله ان يطرأ انخفاض على درجات الحرارة في مُختلف مناطق الكويت يوم الثلاثاء لتصبح اقل مُعدلاتها لمثل هذا الوقت من العام، ويكون الطقس مُغبراً وحاراً في عموم المناطق خاصة في المناطق الداخلية، مع ظهور السُحب على ارتفاعات مُتوسطة.

ومن المُتوقع ان تكون درجات الحرارة العُظمى في مستويات ثلاثينية مُتقدمة، خاصة في المناطق الداخلية.

وتكون الرياح شمالية غربية مُعتدلة السرعة، تنشط تدريجيًا فوق العديد من المناطق وتكون مصحوبة بهبات قوية تعمل على تحرك موجات غُبارية منقولة من جنوب العراق بحيث يحدث تصاعد على نسب الأتربة والغُبار في الأجواء مما يتسبب بحدوث تدني في مدى الرؤية الأفقية خاصة في المناطق الداخلية مع ساعات الظهيرة والعصر.

طقس حار نسبياً في ساعات الليل

يطرأ انخفاض قليل على درجات الحرارة الليلية مقارنة مع الليالي السابقة، ويستمر الطقس حاراً نسبياً خلال ساعات القسم الاول من الليل، يميل للإعتدال أثناء ساعات الليل المُتأخرة والفجر خاصة في المناطق الداخلية.

وتكون الرياح شمالية غربية خفيفة إلى مُعتدلة السرعة، تنشط أحياناً فوق بعض الأجزاء وتكون مُحملة بالأتربة والغُبار.

توصيات هامة من طقس العرب :

  • عدم التعرض الطويل والمُباشر لأشعة الشمس
  • شرب كميات كافية من السوائل
  • الإنتباه من خطر ارتفاع نسب الأتربة والغُبار في الأجواء وتأثير ذلك على مرضى الجهاز التنفسي والعيون

للمزيد من الأخبار حمّل تطبيق طقس العرب من هنا

والله أعلم.

شاهد أيضاً
أخبار ذات صلة
تحت المراقبة: نماذج عددية ترصد احتمالية تشكل حالة مدارية في بحر العرب الأسبوع القادم

تحت المراقبة: نماذج عددية ترصد احتمالية تشكل حالة مدارية في بحر العرب الأسبوع القادم

غزة تستنجد مع اقتراب الصيف... حرارة مرتفعة وأوضاع إنسانية صعبة

غزة تستنجد مع اقتراب الصيف... حرارة مرتفعة وأوضاع إنسانية صعبة

أمريكا: موسم الأعاصير المُدمّرة يقترب وارتفاع حرارة سطح مياه الأطلسي بمثابة وقود للحالات المدارية

أمريكا: موسم الأعاصير المُدمّرة يقترب وارتفاع حرارة سطح مياه الأطلسي بمثابة وقود للحالات المدارية

الأحواض العلوية الباردة تندفع نحو القارة الأوروبية.. فما أثرها على الطقس في بلاد الشام؟

الأحواض العلوية الباردة تندفع نحو القارة الأوروبية.. فما أثرها على الطقس في بلاد الشام؟