اليمن | ارتفاع على درجات الحرارة مع نشاط للرياح الشمالية الشرقية المُثيرة للأتربة والغُبار الإثنين

2021-09-12 2021-09-12T09:25:00Z
هشام جمال
هشام جمال
كاتب مُحتوى جوّي

طقس العرب - يُتوقع بمشيئة الله ان يطرأ ارتفاع على درجات الحرارة نهار الإثنين، ويكون الطقس مُعتدلاً في المرتفعات الجبلية الغربية، حاراً نسبياً في بقية المرتفعات، حاراً إلى شديد الحرارة في بقية المناطق، لتتجاوز درجات الحرارة حاجز الاربعين مئوية في بعض المناطق الشمالية والوسطى وتلامس ال40 درجة في المناطق الداخلية من عدن.

وتتكاثر السُحب على ارتفاعات مُختلفة، وتهطل زخات من الأمطار على المرتفعات الغربية، تكون الامطار غزيرة إلى شديدة الغزارة أحياناً مما قد يتسبب بجريان الأودية وتشكل السيول في بعض المناطق، لاسيما في ساعات مابعد الظهر والعصر، وتصحب بحدوث العواصف الرعدية والصواعق الهابطة.

وتكون الرياح شمالية شرقية مُعتدلة السرعة، تنشط أحياناً وتكون مصحوبة بهبات قوية تتسبب بإثارة الأتربة والغُبار، كما وتكون غربية نشطة السرعة ومصحوبة بهبات قوية على المناطق الساحلية تعمل على حدوث ارتفاع في امواج البحر.

طقس بارد نسبياً في المرتفعات الجبلية ليلاً

تنخفض درجات الحرارة في ساعات الليل، ويكون الطقس  بارداً نسبياً في المرتفعات الجبلية الغربية، مُعتدلاً في بقية المرتفعات الجبلية، وحاراً نسبياً في بقية المناطق. 

ويستمر ظهور السُحب على ارتفاعات مُختلفة، بحيث تبقى الفرصة مهيأة لهطول زخات من الأمطار على بعض المناطق.

وتكون الرياح مُتقلبة الإتجاه، وخفيفة إلى مُعتدلة السرعة، تنشط أحياناً وتكون مُثيرة للأتربة والغُبار الخفيف، كما وتكون نشطة السرعة في خليج عدن تتسبب بإرتفاع أمواج البحر.

للمزيد من الأخبار حمّل تطبيق طقس العرب من هنا

والله أعلم.

شاهد أيضاً
أخبار ذات صلة
موجة حارة قوية وواسعة تؤثر على دول المغرب وتمتد نحو أوروبا نهاية الشهر الحالي

موجة حارة قوية وواسعة تؤثر على دول المغرب وتمتد نحو أوروبا نهاية الشهر الحالي

إعصار إريك يشتد ويهدد سواحل المكسيك

إعصار إريك يشتد ويهدد سواحل المكسيك

صخور جبال فوردو: الدرع الطبيعي الذي يحمي المفاعل النووي من أعنف الهجمات

صخور جبال فوردو: الدرع الطبيعي الذي يحمي المفاعل النووي من أعنف الهجمات

هل تعلم أن حبة واحدة من هذه الأقراص قد تنقذ حياتك عند حدوث كارثة نووية؟

هل تعلم أن حبة واحدة من هذه الأقراص قد تنقذ حياتك عند حدوث كارثة نووية؟