آخر التحديثات: الحالة الماطرة تُغادر أغلب مناطق السعودية الليلة و ينتقل تأثيرها إلى الإمارات و عُمان منتصف الأسبوع

2023-03-26 2:52 PM
محمد عوينة
محمد عوينة
مُتنبئ جوي
آخر التحديثات: الحالة الماطرة تُغادر أغلب مناطق السعودية الليلة و ينتقل تأثيرها إلى الإمارات و عُمان منتصف الأسبوع

طقس العرب - تُشير أخر صور الأقمار الإصطناعية تلك المُستَلَمة في مركز طقس العرب تحرك الأحزمة الماطرة المؤثر على أجزاء من وسط و شرق المملكة السعودية إلى الشرق ليطال تأثيرها أجزاء عِدّة من قطر و البحرين هذه الليلة (ليلة الأحد/الإثنين) و تترافق بهطول أمطار مُتوسطة في أغلبها. 

و في ذات الصعيد، لا زالت تتعرض أجزاء مُختلفة من الكويت و بخاصة المناطق الشمالية و الغربية بسُحب رعدية تترافق بهطول أمطار مُتفاوتة الغزارة. 

 

 

و تُشير أخر التحليلات الجوية في مركز طقس العرب بأن مع تحرك المُنخفض الجوي في طبقات الجو العليا للشرق يومي الإثنين و الثلاثاء 27 و 28 مارس 2023 سيؤدي إلى تركز تأثير الحالة الماطرة على الإمارات و سلطنة عُمان بالإضافة لأقصى جنوب المنطقة الشرقية في المملكة السعودية. 

 

و قال المركز الوطني للأرصاد في الإمارات بأن الطقس سيكون مُنتصف الأسبوع في الدولة مُغبر وغائم جزئياً إلى غائم أحياناً يتخللها بعض السحب الركامية مع فرصة سقوط أمطار على مناطق متفرقة من الدولة خاصة الشمالية والشرقية، مع انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة خاصة على السواحل يوم الثلاثاء.

 

و أشار المُختصين في مركز طقس العرب بأن تأثير أخدود المُنخفض الجوي سيبداً تدريجياً على السلطنة مع ساعات مساء يوم الإثنين على بعض المُحافظات بما فيها مسندم و البريمي، و يتعمق المُنخفض الجوي الثلاثاء و تنتشر الأمطار لكافة المُحافظات بمشيئة الله تعالى. 

 

و الله أعلم. 

 

See More
أخبار ذات صلة
السعودية: طقس حار بالتزامن مع اشتداد رياح البوارح المثيرة للغبار على مناطق عدة الأيام القادمة

السعودية: طقس حار بالتزامن مع اشتداد رياح البوارح المثيرة للغبار على مناطق عدة الأيام القادمة

رياح البوارح تنشط على دول الخليج العربي نهاية الأسبوع وتسبب إثارة الأتربة والرمال

رياح البوارح تنشط على دول الخليج العربي نهاية الأسبوع وتسبب إثارة الأتربة والرمال

تعرف على الزهرة البرية الختمية أو الخبيزة

تعرف على الزهرة البرية الختمية أو الخبيزة

لماذا يقف العلم عاجزاً عن التنبؤ بالزلازل حتى يومنا هذا؟

لماذا يقف العلم عاجزاً عن التنبؤ بالزلازل حتى يومنا هذا؟