العراق | طقس خريفي نهارًا وليالي أكثر برودة من المعتاد تستوجب ملابس دافئة الأيام القادمة

2024-11-11 5:42 PM
هشام جمال
هشام جمال
كاتب مُحتوى جوّي
العراق | طقس خريفي نهارًا وليالي أكثر برودة من المعتاد تستوجب ملابس دافئة الأيام القادمة

طقس العرب - قال المختصون الجويون في مركز طقس العرب إنه بحسب آخر ما تفيد به البيانات الحاسوبية، من المتوقع حدوث انخفاض آخر في درجات الحرارة الليلية لتصبح أقل من معدلاتها الاعتيادية. كما سيكون الطقس مائلًا للبرودة صباحًا، خاصة في المناطق الشمالية والغربية، ولطيفًا خلال بقية النهار في أغلب المناطق، بما في ذلك العاصمة بغداد.

 

الطقس لـ 14 يومًا في بغداد، العراق

 

العاصمة بغداد على موعد مع درجات حرارة خريفية

 

من المتوقع أن تسجل بغداد درجات حرارة خريفية، حيث تتراوح ما بين 23 و24 درجة مئوية كأعلى قيمة في النهار، بينما تسجل المناطق الشمالية والغربية ما بين 19 و22 درجة مئوية (بين 8 و10 درجات في المناطق الجبلية). وتنخفض درجات الحرارة في الجنوب إلى حوالي 25-27 درجة مئوية.

 

ليالٍ باردة تنتظر العراق هذا الأسبوع

 

وتشير التوقعات إلى انخفاض إضافي في درجات الحرارة خلال الليل، حيث يصبح الطقس باردًا نسبيًا في ساعات الليل المتأخرة والفجر، خاصة في المناطق الغربية والشمالية، ويكون شديد البرودة في المناطق الجبلية.

 

وتصل درجات الحرارة الصغرى إلى 13 درجة مئوية في العاصمة بغداد، بينما تكون أقل من ذلك في المناطق الشمالية والغربية. هذا الفارق الكبير في درجات الحرارة بين النهار والليل قد يصل إلى 14-17 درجة مئوية، مما يزيد من فرص الإصابة بنزلات البرد والأمراض الموسمية. لذا، يُنصح بارتداء ملابس دافئة، خاصة للأطفال وكبار السن، خلال ساعات الليل المتأخرة والصباح الباكر.

 

والله أعلم.

شاهد أيضاً
أخبار ذات صلة
العراق: كتلة هوائية شديدة الحرارة تؤثر على البلاد بدءًا من السبت وتتزامن مع هبوب رياح البوارح المثيرة للغبار

العراق: كتلة هوائية شديدة الحرارة تؤثر على البلاد بدءًا من السبت وتتزامن مع هبوب رياح البوارح المثيرة للغبار

زلزال بقوة 6.3 يضرب اليونان شعر به سكان الأردن وعدد من الدول العربية

زلزال بقوة 6.3 يضرب اليونان شعر به سكان الأردن وعدد من الدول العربية

تعرف على الزهرة البرية الختمية أو الخبيزة

تعرف على الزهرة البرية الختمية أو الخبيزة

لماذا يقف العلم عاجزاً عن التنبؤ بالزلازل حتى يومنا هذا؟

لماذا يقف العلم عاجزاً عن التنبؤ بالزلازل حتى يومنا هذا؟